مولاي بوسلهام..فعاليات و جمعيات تعبر عن تضامنها مع قائد درك الملكي في مواجهة التبخيس والتشهير الغير مبرر”
في بيان تنديدي و تضامني توصلت به الجريدة من فعاليات جمعوية بمنطقة مولاي بوسلهام،تتأسف هذه الفعاليات عن حقوق الإنسان للحملة الشرسة التي يتعرض لها عناصر الدرك الملكي وعلى رأسهم قائد المركز بجماعة مولاي بوسلهام، تروم التشهير و تبخيس عملهم بتداول مغالطات وأخبار زائفة، تم ترويجها ،لتصفية حسابات ضيقة، دون أي إعتبار لمجهودات السيد قائد المركز وعناصره المعروفين بصرامتهم في تنفيذ القانون.
هذا الرجل والذي منذ إلتحاقه بالمركز الترابي بجماعة مولاي بوسلهام وهو يعمل للصالح العام بمعية عناصره ويتجاوب مع كل
قضايا المواطنين وفق ضوابط تحفظ تكريس دولة الحق و القانون،و لا مكان لأصحاب المصالح الشخصية في قاموس خدماته الوطنية.
وبعد مركز الدرك الملكي مولاي بوسلهام نموذجا يضرب به المثل، على ما يبدله قائد المركز اتجاه المواطن من عمل يستحق التنويه يقوم بواجبه بكل صدق، وأمانة وتفان، هذا وقد أصر قائد مركز الدرك الملكي على استراتيجية عمل اعتمد عليها لاستهداف كل أصناف المجرمين للحفاظ على كرامة المواطنين كما أنه يستخدم جل الوسائل والتقنيات الممكنة من أجل استتباب الأمن، وسيادة القانون .
حيث تشعر ساكنة مولاي بوسلهام ولا ننسى جماعة الشوافع التي تدخل هي الأخرى تحت نفوده، وضواحيها بالأمن والطمأنينة، بفضل توجيهاته الرشيدة والمهمة من أجل محاربة الجريمة بشتى أنواعها مع الصرامة في تطبيق القانون لدى فكل التنويه على المجهودات التي يقوم هذا القائد الفذ بها رغم قلت الموارد البشرية والوجسيتيا تجده يقدم خدمات جليلة اصبح اسم رشيد مقادير الملقب بصدام يتداول بين المواطنين انه الرجل الحديدي يشتغل ليلا نهار جفف منابع الجريمة حاربة التجار الدولي للمخدرات حاربة السرقة الموصوفة رجل التواصل باب مكتبه مفتوح في وجه المجتمع المدني والمواطنين.
صورة تعبيرية